الـ مَدخَل /
( أشتاق لك ) كل دقيقه وكل لحظه بـّ زود ،
............. الشوق هذا يسبّب للمشاعر ، خطر
( مثل المطّر ) جيتني ، وأنبتّ فيني - ورود
............. وأخاف لا تنقطع جيّتك مثل : المطر !
الـ نَّصْ /
هيَّه يَ صدري تضيقْ و ضيقتِك منهي عشَانَه ؟!
واحدٍ مِن عقبْ ما عزّك جَرح قلبك و ذلَّه
إن بغَى عيني حَلالَه و إن بغَى صَدري مكَانَه
بَس وينْ اللي يقدّر حب خفّاقي و ظلَّه ؟!
كِن في صَدري مِن الحرمَان و ضلوعِي ضمَانَه
شلّه جروحٍ على نَار الحشَا و القَلب دلَّه
عشّني العُود الليَان و أثرَه أقسَى مِن ليَانَه
مثل مَا يغشْ المتَابِع في عَناوين المجلَّه !
مَا يغثْ النّفس و يخلّي الرفيقْ يطيحْ شَانَه
غير صدّة مِن تبي لَه شوفْ قضلبك مشتحِن لَه
أتحَاشى و أتصبَّر و أعتبر جرحَه ميَانَه
بَس وشْ عَاد أترجّى يومْ راح الصّبر كلّه ؟
مَا هقيتْ إن الوفَا مضى لَه مَع الأيَّامْ خَانَه !
صح أنا صَادق يَ وقتي ؟ قَال لي وفتِي إي بالله
جيتْ يَ الرّجم الطويلْ و لوعَة العَاشق حنَانَه
و الزمَن زلّات و نغطّي على الزلّه بـ زلّه
كِن حَالي حَال مِن عوّد على رجوَى مكَانَه
يُوم جَالَه شَاف لَه شخصٍ غَريبْ و في محلّه
هِي خيَانَه بَس مَا ودّي أسميهَا خيَانَه
سمّها غلطَه خَليلْ مَا عرف وشْ قَد خلّه
الـ مَخرجْ /
يَ غيرتي ، ما أنتي كفيلة على الناس
كلٍ .... ليا طال الزمان ، ايتحاسب
صحيح فيك إحساس قمّة بالإحساس
لكن ، ماهو بـ ( المكـان المناسـب ) !